الجمعة، 5 أبريل 2019

لايقرأ!!



هل جائت اللحظة التي أندم فيها لأنني بقيت أنثى تكتب! أم سـ أندم لأنك كنت رجلاً لايقرأ!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق