الخميس، 2 نوفمبر 2017

سٓألتنِيٓ





سٓألتنِيٓ / مٓا هِيَ أُمنيتكَ فَاظللتُ أُفكِر كيفَ يسٓال المَرءُ سُوألاً هو إجابتهُ ..!

دعني اتنفسك








فردت أجنحتي ونقشت على هامش وجدانك غرامي اغتالني الحنين صرخة وتين تناديك حلما سرمديا شوقا لا يستكين دعني اتنفسك ولهاً لا يهدا الا باحضانك

ظلي يتبعك






ظلي يتبعك يحضن أنين الحنين لحظة أمنية يروي لك أسطورة غيم ألقاك غيثاً من نجوى على أفق الهمس وأنامل الخطى تستجدي ساق الوصل بشنق عنق الفراق

ليتك






ليتك تسمع كم انا شكيت ليتك تعلم ما معك تمنيت ليتك تسمع نداء قلبي وبصلواتي حقاً كم لك دعيت لو كنت حقاً تحبني لما كنت بأحضانها ارتميت

ساصمت






رغم وجع الحنين وآنين الإشتياق لن ازعجك... لن ﺃﻗﻮﻝ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﺒﻌﺪ ﺃﺗﻌﺒﻨﻲ ﻭغربتي بجوارك ﺑﺎﺗﺖ تخنقني ﺳﺄﺻﻤﺖ ﺣﺘﻰ ﻳﻨﺘﻬﻰ وجعي ﺃﻭ ﺃﻧﺎاا أنتهي